محاضرة عن ( نقل المومياوات الملكية )والمتحف القومي للحضارة المصرية .
تحدث الاستاذ / ........ قائلا :
تشهد مصرحدثا عالميا وهو "موكب المومياوات الملكية" والذى يشهد نقل 22 مومياء ملكية من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف القومى للحضارات بالفسطاط . حدث عالمي فريد من نوعه يظهر عظمة الحضارة المصرية القديمة وعظمة الانسان المصري منذ القدم
المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، يستقبل 22مومياء من ملوك وملكات مصر القدماء ترجع إلى عصور الأسر ١٧، ١٨، ١٩، ٢٠، من بينها ١٨ مومياء لملوك و٤ مومياوات لملكات، من بينهم مومياء الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس نفرتاري. ، بعد خروجهم من المتحف المصري بالتحرير في موكب مهيب ينتظره العالم كله، وفي اليوم ذاته سيتم افتتاح القاعة المركزية بالمتحف القومي والتي تضم ما يقرب من 2000 قطعة أثرية تحكي تاريخ الحضارة المصرية، بعضها يعرض لأول مرة.
يتكون مبنى المتحف القومي للحضارة المصرية من مبنيين رئيسيين، مبنى الاستقبال وهو يتكون من ثلاثة طوابق، الطابق الأول يشمل المسرح والكافيتيريا ومركز الهدايا، أما الطابق الثاني فيشمل قاعة المؤتمرات وقاعة المحاضرات، وفصول التربية المتحفية ووحدة استقبال الأطفال، ومكان للوجبات السريعة والمطعم، بينما يشمل الطابق الثالث السينما و42 محل تجاري، ومدخل للجراج".
أما المبنى الثاني فهو مبنى المتحف الرئيسي، وهو الذي سيشهد افتتاح المتحف، وسيكون به العرض المركزي بقاعة العرض المركزية، ويوجد بالطابق السفلي قاعة عرض المومياوات الملكية .
أما المنطقة المحيطة بالمتحف فتشمل مناظر طبيعية جميلة، منها بحيرة عين الصيرة، وهي إطلالاتنا على المتحف".
وتوجد صفحة رسمية للمتحف علي الانترنت ، تستعرض الصفحة نبذة عن المتحف وأهميته الأثرية وتفرده بين متاحف العالم على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، حيث أنه من بين المتاحف القليلة جدا التي تعرض مظاهر الحضارة المصرية المختلفة على مر العصور منذ عصر ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.
مجموعة المومياوات الملكية كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك امنحتب الثاني في عام 1898.
خبيئة الدير البحري التي عثر عليها في المقبرة "رقم TT320"، قرب معبد الملكة حتشبسوت المنحوت في صخور جبل القرنة وسط جبانة طيبة القديمة -في البر الغربي لمدينة الأقصر، الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد التي شيدها قدماء المصريين- وتُعرف تلك الخبيئة باسم "الخبيئة الملكية".
من بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع تاعا، أحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.
وأما الخبيئة الثانية، فتعرف باسم خبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني "KV35"، الواقعة في منطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك مصر القديمة، في غرب مدينة الأقصر -أيضا- التي عثر عليها عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه، في عام 1898، وقد عُثر بداخل تلك الخبيئة على العديد من المومياوات الملكية بينها مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، مرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.
س : مامدي تأثير السياحة والاثار علي الدخل القومي لمصر ؟
س : كيف نستطيع الاستفادة القصوي من الاثار والاماكن السياحية ؟
تحدث الاستاذ / ........ قائلا :
تشهد مصرحدثا عالميا وهو "موكب المومياوات الملكية" والذى يشهد نقل 22 مومياء ملكية من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف القومى للحضارات بالفسطاط . حدث عالمي فريد من نوعه يظهر عظمة الحضارة المصرية القديمة وعظمة الانسان المصري منذ القدم
المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، يستقبل 22مومياء من ملوك وملكات مصر القدماء ترجع إلى عصور الأسر ١٧، ١٨، ١٩، ٢٠، من بينها ١٨ مومياء لملوك و٤ مومياوات لملكات، من بينهم مومياء الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس نفرتاري. ، بعد خروجهم من المتحف المصري بالتحرير في موكب مهيب ينتظره العالم كله، وفي اليوم ذاته سيتم افتتاح القاعة المركزية بالمتحف القومي والتي تضم ما يقرب من 2000 قطعة أثرية تحكي تاريخ الحضارة المصرية، بعضها يعرض لأول مرة.
يتكون مبنى المتحف القومي للحضارة المصرية من مبنيين رئيسيين، مبنى الاستقبال وهو يتكون من ثلاثة طوابق، الطابق الأول يشمل المسرح والكافيتيريا ومركز الهدايا، أما الطابق الثاني فيشمل قاعة المؤتمرات وقاعة المحاضرات، وفصول التربية المتحفية ووحدة استقبال الأطفال، ومكان للوجبات السريعة والمطعم، بينما يشمل الطابق الثالث السينما و42 محل تجاري، ومدخل للجراج".
أما المبنى الثاني فهو مبنى المتحف الرئيسي، وهو الذي سيشهد افتتاح المتحف، وسيكون به العرض المركزي بقاعة العرض المركزية، ويوجد بالطابق السفلي قاعة عرض المومياوات الملكية .
أما المنطقة المحيطة بالمتحف فتشمل مناظر طبيعية جميلة، منها بحيرة عين الصيرة، وهي إطلالاتنا على المتحف".
وتوجد صفحة رسمية للمتحف علي الانترنت ، تستعرض الصفحة نبذة عن المتحف وأهميته الأثرية وتفرده بين متاحف العالم على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، حيث أنه من بين المتاحف القليلة جدا التي تعرض مظاهر الحضارة المصرية المختلفة على مر العصور منذ عصر ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.
مجموعة المومياوات الملكية كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك امنحتب الثاني في عام 1898.
خبيئة الدير البحري التي عثر عليها في المقبرة "رقم TT320"، قرب معبد الملكة حتشبسوت المنحوت في صخور جبل القرنة وسط جبانة طيبة القديمة -في البر الغربي لمدينة الأقصر، الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد التي شيدها قدماء المصريين- وتُعرف تلك الخبيئة باسم "الخبيئة الملكية".
من بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع تاعا، أحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.
وأما الخبيئة الثانية، فتعرف باسم خبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني "KV35"، الواقعة في منطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك مصر القديمة، في غرب مدينة الأقصر -أيضا- التي عثر عليها عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه، في عام 1898، وقد عُثر بداخل تلك الخبيئة على العديد من المومياوات الملكية بينها مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، مرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.
س : مامدي تأثير السياحة والاثار علي الدخل القومي لمصر ؟
س : كيف نستطيع الاستفادة القصوي من الاثار والاماكن السياحية ؟
محاضرة عن ( نقل المومياوات الملكية )والمتحف القومي للحضارة المصرية .
تحدث الاستاذ / ........ قائلا :
تشهد مصرحدثا عالميا وهو "موكب المومياوات الملكية" والذى يشهد نقل 22 مومياء ملكية من المتحف المصرى بالتحرير إلى المتحف القومى للحضارات بالفسطاط . حدث عالمي فريد من نوعه يظهر عظمة الحضارة المصرية القديمة وعظمة الانسان المصري منذ القدم
المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، يستقبل 22مومياء من ملوك وملكات مصر القدماء ترجع إلى عصور الأسر ١٧، ١٨، ١٩، ٢٠، من بينها ١٨ مومياء لملوك و٤ مومياوات لملكات، من بينهم مومياء الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك ستي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميرت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس نفرتاري. ، بعد خروجهم من المتحف المصري بالتحرير في موكب مهيب ينتظره العالم كله، وفي اليوم ذاته سيتم افتتاح القاعة المركزية بالمتحف القومي والتي تضم ما يقرب من 2000 قطعة أثرية تحكي تاريخ الحضارة المصرية، بعضها يعرض لأول مرة.
يتكون مبنى المتحف القومي للحضارة المصرية من مبنيين رئيسيين، مبنى الاستقبال وهو يتكون من ثلاثة طوابق، الطابق الأول يشمل المسرح والكافيتيريا ومركز الهدايا، أما الطابق الثاني فيشمل قاعة المؤتمرات وقاعة المحاضرات، وفصول التربية المتحفية ووحدة استقبال الأطفال، ومكان للوجبات السريعة والمطعم، بينما يشمل الطابق الثالث السينما و42 محل تجاري، ومدخل للجراج".
أما المبنى الثاني فهو مبنى المتحف الرئيسي، وهو الذي سيشهد افتتاح المتحف، وسيكون به العرض المركزي بقاعة العرض المركزية، ويوجد بالطابق السفلي قاعة عرض المومياوات الملكية .
أما المنطقة المحيطة بالمتحف فتشمل مناظر طبيعية جميلة، منها بحيرة عين الصيرة، وهي إطلالاتنا على المتحف".
وتوجد صفحة رسمية للمتحف علي الانترنت ، تستعرض الصفحة نبذة عن المتحف وأهميته الأثرية وتفرده بين متاحف العالم على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، حيث أنه من بين المتاحف القليلة جدا التي تعرض مظاهر الحضارة المصرية المختلفة على مر العصور منذ عصر ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.
مجموعة المومياوات الملكية كان قد تم العثور عليها خلال الكشف عن كل من خبيئة الدير البحري في عام 1881، وخبيئة مقبرة الملك امنحتب الثاني في عام 1898.
خبيئة الدير البحري التي عثر عليها في المقبرة "رقم TT320"، قرب معبد الملكة حتشبسوت المنحوت في صخور جبل القرنة وسط جبانة طيبة القديمة -في البر الغربي لمدينة الأقصر، الغنية بمئات المقابر وعشرات المعابد التي شيدها قدماء المصريين- وتُعرف تلك الخبيئة باسم "الخبيئة الملكية".
من بين المومياوات الملكية التي عثر عليها بداخل تلك الخبيئة، مومياوات الملوك سقنن رع تاعا، أحمس الأول، وأمنحتب الأول، وتحتمس الأول، وتحتمس الثاني، وتحتمس الثالث، وسيتي الأول، ورمسيس الثالث، ورمسيس الثاني، ورمسيس التاسع، ومن الملكات أحمس- نفرتاري.
وأما الخبيئة الثانية، فتعرف باسم خبيئة مقبرة الملك أمنحتب الثاني "KV35"، الواقعة في منطقة وادى الملوك الغنية بمقابر ملوك مصر القديمة، في غرب مدينة الأقصر -أيضا- التي عثر عليها عالم المصريات الفرنسي فيكتور لوريه، في عام 1898، وقد عُثر بداخل تلك الخبيئة على العديد من المومياوات الملكية بينها مومياوات لأمنحتب الثاني، وتحتمس الرابع، وأمنحتب الثالث، مرنبتاح، وسا بتاح، ورمسيس الرابع، ورمسيس الخامس، ورمسيس السادس، وسيتي الثاني، والملكة تي.
س : مامدي تأثير السياحة والاثار علي الدخل القومي لمصر ؟
س : كيف نستطيع الاستفادة القصوي من الاثار والاماكن السياحية ؟