الست دي اسمها عالية محمد، عراقية بتشتغل امينة مكتبة البصرة المركزية
ليه بنتكلم عنها؟ لإنها عملت بطولة حتخلد اسمها في التاريخ
يوم دخول الامريكان العراق 2003، كان في تحذيرات بضرب مكتبة البصرة وتهديد التراث العراقي من كتب ومخطوطات بالحرق ( زي ما حصل في متحف بغداد، ومكتبة بغداد ايام المغول) وطلبت عالية من محافظ البصرة بحماية الكتب، لكنه زي اي مسئول عمل ودانه من طين. بس هي باليل نقلت أغلب محتويات المكتبة في السر وساعدها مجموعة من أهل الحي، وقاموا بنقل المحتويات لمطعم مجاور اسمه مطعم "حمدان" ومنه لبيتها. وبعد أسبوع من نجاحها تعرضت المكتبة لحريق غامض أدى إلى تلف ودمار الجزء الباقي من الكتب والمخطوطات المزخرفة اللي مقدرتش عالية تنقذه.
بطولة عالية اتكتبت في مقال كبير في نيويورك تايمز كان مصدر وحي لقصص مصورة للاطفال تحت عنوان "مهمة عالية" و"امينة مكتبة البصرة" علشان يعرفوا الاطفال اهمية ودور أمين المكتبة.
الغرب اهتم ببطولة امينة مكتبة عربية واحنا منعرفش عنها حاجة (بس بنهتم بنمبر وان)
الست دي اسمها عالية محمد، عراقية بتشتغل امينة مكتبة البصرة المركزية ليه بنتكلم عنها؟ لإنها عملت بطولة حتخلد اسمها في التاريخ يوم دخول الامريكان العراق 2003، كان في تحذيرات بضرب مكتبة البصرة وتهديد التراث العراقي من كتب ومخطوطات بالحرق ( زي ما حصل في متحف بغداد، ومكتبة بغداد ايام المغول) وطلبت عالية من محافظ البصرة بحماية الكتب، لكنه زي اي مسئول عمل ودانه من طين. بس هي باليل نقلت أغلب محتويات المكتبة في السر وساعدها مجموعة من أهل الحي، وقاموا بنقل المحتويات لمطعم مجاور اسمه مطعم "حمدان" ومنه لبيتها. وبعد أسبوع من نجاحها تعرضت المكتبة لحريق غامض أدى إلى تلف ودمار الجزء الباقي من الكتب والمخطوطات المزخرفة اللي مقدرتش عالية تنقذه. بطولة عالية اتكتبت في مقال كبير في نيويورك تايمز كان مصدر وحي لقصص مصورة للاطفال تحت عنوان "مهمة عالية" و"امينة مكتبة البصرة" علشان يعرفوا الاطفال اهمية ودور أمين المكتبة. الغرب اهتم ببطولة امينة مكتبة عربية واحنا منعرفش عنها حاجة (بس بنهتم بنمبر وان)
اعجاب
1
0 Kommentare 0 Anteile 1KB Ansichten 0 Vorschau
Gesponsert