اذاعة مدرسية عن المراة
=================
قران كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا (3) وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ۚ فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا (4) وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (5) وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا ۚ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ۖ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا (6))
سورة النساء
حديث شريف
=عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خيارهم لنسائهم) وفي لفظ (وألطفهم بأهله).
=عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كان له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل).
=قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )رواه مسلم والنسائي وابن ماجه.
=قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم :(استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا).
=عن ابي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من كانت له ثلاث بنات او أخوات فصبر على لأوائهن وضرائهن أخله الله الجنه بفضل رحمته إياهن فقال رجل يارسول الله؟واثنتان قال واثنتان فقال رجل اوواحده؟ فقال وواحده ) رواه الخرائطي واللفظله والحاكم لم يقل او اخوات وقال صحيح الاسناد
حكمة
حرية المرأة لا تعني أبداً تحررها من الملابس والزينة التقليدية، إن حرية المرأة تعني حرية الإختيار وحرية التفكير وحرية الحياة.
الشيطان في عقلك.. وليس في جسد المرأة.
ما المرأة إلا مجرد ضلع لكن شيئاً ما جعلها تكون كل الوجود.
اذا كانت المرأة الجميلة جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز.
كلمة
المرأة هي أساس المجتمع وذلك لأنها تعني كل شيء فهي الأم والزوجة والاخت والبنت، وهي مربية الأجيال،للمرأة قيمتها في المجتمع، حيث إنّ صلاح المجتمع كله يبدأ من صلاح المرأة لما لها من فضل عظيم في تربية وتنشأة الجيل القادم، ومما أعطى المرأة مكانتها بشكل أفضل هو ديننا الإسلامي وذلك بما وضعهُ من أسس للتعامل معها،وقد قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).فقد أثبتت المرأة تفوقاً لا نظير له في مختلف المواقع التي تسلمت زمام أمورها، حتى في قيادة الدول، وهذا ما ينفي كل تلك الشائعات والأوهام التي تنتشر عن عدم قدرتها على التصرف، وإدارة الأزمات، والتخطيط بعيد المدى، وإنجاز المهام الموكلة إليها بإتقان، وكفاءة.أن دور المرأة في المجتمع واسع جداً، فهي تمتلك القدرة على المشاركة الفاعلة إلى جانب الرجل في كافة المجالات على تنوعها، وهذا ما يجعل الاهتمام بالمرأة واجباً رئيسياً لبناء أيّة حضارة، وتقدمها، وتحقيق نهضة شاملة كاملة لكافة أبناء المجتمع، أما إهمال قضايا نصف المجتمع، ومربية النصف الآخر، فإنه لن يعود على الإنسانية والمجتمعات المختلفة إلا بالخسران المبين.
هل تعلم
1-أن المرأة تمتلك قدراتٍ عقلية فائقة، ومهارات كالرجل تماماُ.
2-تُعتبر النساء المتعلمات هنّ الأكثر قدرةً على الانخراط في نشاطات إنتاجية، والعثور على عمل، وكسب دخلٍ أعلى، والمشاركة في عدّة أمور أكثر من النساء غير المتعلمات
3-تبلغ حصة الإناث في الوقت الحاضر في القوى العاملة العالمية حوالي 45.4%، ويمكن لعمل المرأة سواء الرسمي أو غير الرسمي أن يحول مجتمعاً من مجتمعٍ مستقل نسبياً إلى مجتمعٍ مشاركٍ في الاقتصاد الوطني.
4-أمّن ديننا الحنيف - على عكس اعتقاد البعض - للمرأة كافّة حقوقها، ومنحها مكانةً عظيمةً سواءً أكانت أمّاً، أو زوجةً، أو بنتاً، أو أختاً، فلها ما لها من الحقوق وعليها ما عليها من الواجبات، بل وأعطاها ميّزاتٍ إضافيّةٍ عن الرَّجل بأنْ جعلها الأمّ الّتي تكون الجنّة تحت أقدامها.
اذاعة مدرسية عن المراة ================= قران كريم بسم الله الرحمن الرحيم (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (2) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا (3) وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً ۚ فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَّرِيئًا (4) وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا (5) وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَن يَكْبَرُوا ۚ وَمَن كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ ۖ وَمَن كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا (6)) سورة النساء حديث شريف =عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خيارهم لنسائهم) وفي لفظ (وألطفهم بأهله). =عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كان له امرأتان يميل لإحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة أحد شقيه مائل). =قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم 🙁 الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )رواه مسلم والنسائي وابن ماجه. =قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم :(استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا). =عن ابي هريرة رضي الله عنه قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من كانت له ثلاث بنات او أخوات فصبر على لأوائهن وضرائهن أخله الله الجنه بفضل رحمته إياهن فقال رجل يارسول الله؟واثنتان قال واثنتان فقال رجل اوواحده؟ فقال وواحده ) رواه الخرائطي واللفظله والحاكم لم يقل او اخوات وقال صحيح الاسناد حكمة حرية المرأة لا تعني أبداً تحررها من الملابس والزينة التقليدية، إن حرية المرأة تعني حرية الإختيار وحرية التفكير وحرية الحياة. الشيطان في عقلك.. وليس في جسد المرأة. ما المرأة إلا مجرد ضلع لكن شيئاً ما جعلها تكون كل الوجود. اذا كانت المرأة الجميلة جوهرة فالمرأة الفاضلة كنز. كلمة المرأة هي أساس المجتمع وذلك لأنها تعني كل شيء فهي الأم والزوجة والاخت والبنت، وهي مربية الأجيال،للمرأة قيمتها في المجتمع، حيث إنّ صلاح المجتمع كله يبدأ من صلاح المرأة لما لها من فضل عظيم في تربية وتنشأة الجيل القادم، ومما أعطى المرأة مكانتها بشكل أفضل هو ديننا الإسلامي وذلك بما وضعهُ من أسس للتعامل معها،وقد قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).فقد أثبتت المرأة تفوقاً لا نظير له في مختلف المواقع التي تسلمت زمام أمورها، حتى في قيادة الدول، وهذا ما ينفي كل تلك الشائعات والأوهام التي تنتشر عن عدم قدرتها على التصرف، وإدارة الأزمات، والتخطيط بعيد المدى، وإنجاز المهام الموكلة إليها بإتقان، وكفاءة.أن دور المرأة في المجتمع واسع جداً، فهي تمتلك القدرة على المشاركة الفاعلة إلى جانب الرجل في كافة المجالات على تنوعها، وهذا ما يجعل الاهتمام بالمرأة واجباً رئيسياً لبناء أيّة حضارة، وتقدمها، وتحقيق نهضة شاملة كاملة لكافة أبناء المجتمع، أما إهمال قضايا نصف المجتمع، ومربية النصف الآخر، فإنه لن يعود على الإنسانية والمجتمعات المختلفة إلا بالخسران المبين. هل تعلم 1-أن المرأة تمتلك قدراتٍ عقلية فائقة، ومهارات كالرجل تماماُ. 2-تُعتبر النساء المتعلمات هنّ الأكثر قدرةً على الانخراط في نشاطات إنتاجية، والعثور على عمل، وكسب دخلٍ أعلى، والمشاركة في عدّة أمور أكثر من النساء غير المتعلمات 3-تبلغ حصة الإناث في الوقت الحاضر في القوى العاملة العالمية حوالي 45.4%، ويمكن لعمل المرأة سواء الرسمي أو غير الرسمي أن يحول مجتمعاً من مجتمعٍ مستقل نسبياً إلى مجتمعٍ مشاركٍ في الاقتصاد الوطني. 4-أمّن ديننا الحنيف - على عكس اعتقاد البعض - للمرأة كافّة حقوقها، ومنحها مكانةً عظيمةً سواءً أكانت أمّاً، أو زوجةً، أو بنتاً، أو أختاً، فلها ما لها من الحقوق وعليها ما عليها من الواجبات، بل وأعطاها ميّزاتٍ إضافيّةٍ عن الرَّجل بأنْ جعلها الأمّ الّتي تكون الجنّة تحت أقدامها.
اعجاب
1
0 Kommentare 0 Anteile 4KB Ansichten 0 Vorschau
Gesponsert