من الواضح إن قرار وزير التعليم بعمل التقيمات الشهرية نجح في "إجبار" الطلاب على العودة للمدارس.
لكن؛ مع العودة للمدارس حصلت مشكلة كبيرة؛ خصوصًا في المدارس التجريبية "درة تاج" المدارس الحكومية.
أصبحت كل الصفوف موجودة في المدرسة بكامل العدد؛ وفي الفسحة؛ ساعات المديرين بيضطروا ينزلوا طلاب من صفوف مختلفة مع بعض؛ ومن هنا بقى ظهرت المشكلة.
خناقات وبلطجة في المدارس؛ الكبير بيضرب الصغير؛ ومن الأعداد الكبيرة المدرسين مش قادرين يسيطروا على الوضع؛ لدرجة إن الشرطة وقوات من الجيش كانت النهاردة في مدرسة تجريبية في منطقة الأميرية لأن وعلى حسب بعض أولياء الأمور فيه بنت ضربت بنت بموس في وشها!
العيال رجعت المدرسة؛ لكن مع رجوعهم بانت المصيبة الأكبر: العنف الشديد وقلة الرباية وعدم وجود أي أدوات ممكن يستخدمها المدرسين لضبط سلوك الطلاب.
المدرس مينفعش يزعق لطالب عشان ممكن يلبس محضر تنمر، وميقدرش يرفد طالب عشان موضوع الرفد ممنوع في فترة التعليم الأساسي؛ وميقدرش يضرب طالب ليتعمل له محضر جنائي ويتبهدل.. والعيال عارفين كده لدرجة إنهم بيتعدوا أوقات على المدرسين باللفظ.. وأحيانا بالأيد.
الوزارة لازم تشوف حل سريع لموضوع السلوك؛ اللي أكيد مش هيكون شوية درجات بتدوها عليه؛ واللي المدرس بيجبز يديها كاملة -أو شبه كاملة- للطالب.
النهاردة؛ في مدرسة أخرى في منطقة شبرا الخيمة؛ ولي أمر دخل المدرسة وكان مُصر يضرب مُدرسة ثانوي عشان زعقت لبنته.. وفي مدرسة أخرى طلاب وقفوا في الطرقات ورفضوا يدخلوا الفصول وبلطجوا على المدرسين ومشرفي الأدوار.
للأسف: عيال كتير مبقتش متربية؛ والمشكلة إنهم عارفين إن المدرسين مش هيعملولهم حاجة ولا هيقدروا؛ وعرفوا طريق المحاضر والشكاوي اللي بتودي المدرس وراء الشمس.
المدرس أصبح مهدور حقة ماليا؛ ومهدور كرامته سلوكيا. ولازم يكون فيه حل للموضوع ده.
لكن؛ مع العودة للمدارس حصلت مشكلة كبيرة؛ خصوصًا في المدارس التجريبية "درة تاج" المدارس الحكومية.
أصبحت كل الصفوف موجودة في المدرسة بكامل العدد؛ وفي الفسحة؛ ساعات المديرين بيضطروا ينزلوا طلاب من صفوف مختلفة مع بعض؛ ومن هنا بقى ظهرت المشكلة.
خناقات وبلطجة في المدارس؛ الكبير بيضرب الصغير؛ ومن الأعداد الكبيرة المدرسين مش قادرين يسيطروا على الوضع؛ لدرجة إن الشرطة وقوات من الجيش كانت النهاردة في مدرسة تجريبية في منطقة الأميرية لأن وعلى حسب بعض أولياء الأمور فيه بنت ضربت بنت بموس في وشها!
العيال رجعت المدرسة؛ لكن مع رجوعهم بانت المصيبة الأكبر: العنف الشديد وقلة الرباية وعدم وجود أي أدوات ممكن يستخدمها المدرسين لضبط سلوك الطلاب.
المدرس مينفعش يزعق لطالب عشان ممكن يلبس محضر تنمر، وميقدرش يرفد طالب عشان موضوع الرفد ممنوع في فترة التعليم الأساسي؛ وميقدرش يضرب طالب ليتعمل له محضر جنائي ويتبهدل.. والعيال عارفين كده لدرجة إنهم بيتعدوا أوقات على المدرسين باللفظ.. وأحيانا بالأيد.
الوزارة لازم تشوف حل سريع لموضوع السلوك؛ اللي أكيد مش هيكون شوية درجات بتدوها عليه؛ واللي المدرس بيجبز يديها كاملة -أو شبه كاملة- للطالب.
النهاردة؛ في مدرسة أخرى في منطقة شبرا الخيمة؛ ولي أمر دخل المدرسة وكان مُصر يضرب مُدرسة ثانوي عشان زعقت لبنته.. وفي مدرسة أخرى طلاب وقفوا في الطرقات ورفضوا يدخلوا الفصول وبلطجوا على المدرسين ومشرفي الأدوار.
للأسف: عيال كتير مبقتش متربية؛ والمشكلة إنهم عارفين إن المدرسين مش هيعملولهم حاجة ولا هيقدروا؛ وعرفوا طريق المحاضر والشكاوي اللي بتودي المدرس وراء الشمس.
المدرس أصبح مهدور حقة ماليا؛ ومهدور كرامته سلوكيا. ولازم يكون فيه حل للموضوع ده.
من الواضح إن قرار وزير التعليم بعمل التقيمات الشهرية نجح في "إجبار" الطلاب على العودة للمدارس.
لكن؛ مع العودة للمدارس حصلت مشكلة كبيرة؛ خصوصًا في المدارس التجريبية "درة تاج" المدارس الحكومية.
أصبحت كل الصفوف موجودة في المدرسة بكامل العدد؛ وفي الفسحة؛ ساعات المديرين بيضطروا ينزلوا طلاب من صفوف مختلفة مع بعض؛ ومن هنا بقى ظهرت المشكلة.
خناقات وبلطجة في المدارس؛ الكبير بيضرب الصغير؛ ومن الأعداد الكبيرة المدرسين مش قادرين يسيطروا على الوضع؛ لدرجة إن الشرطة وقوات من الجيش كانت النهاردة في مدرسة تجريبية في منطقة الأميرية لأن وعلى حسب بعض أولياء الأمور فيه بنت ضربت بنت بموس في وشها!
العيال رجعت المدرسة؛ لكن مع رجوعهم بانت المصيبة الأكبر: العنف الشديد وقلة الرباية وعدم وجود أي أدوات ممكن يستخدمها المدرسين لضبط سلوك الطلاب.
المدرس مينفعش يزعق لطالب عشان ممكن يلبس محضر تنمر، وميقدرش يرفد طالب عشان موضوع الرفد ممنوع في فترة التعليم الأساسي؛ وميقدرش يضرب طالب ليتعمل له محضر جنائي ويتبهدل.. والعيال عارفين كده لدرجة إنهم بيتعدوا أوقات على المدرسين باللفظ.. وأحيانا بالأيد.
الوزارة لازم تشوف حل سريع لموضوع السلوك؛ اللي أكيد مش هيكون شوية درجات بتدوها عليه؛ واللي المدرس بيجبز يديها كاملة -أو شبه كاملة- للطالب.
النهاردة؛ في مدرسة أخرى في منطقة شبرا الخيمة؛ ولي أمر دخل المدرسة وكان مُصر يضرب مُدرسة ثانوي عشان زعقت لبنته.. وفي مدرسة أخرى طلاب وقفوا في الطرقات ورفضوا يدخلوا الفصول وبلطجوا على المدرسين ومشرفي الأدوار.
للأسف: عيال كتير مبقتش متربية؛ والمشكلة إنهم عارفين إن المدرسين مش هيعملولهم حاجة ولا هيقدروا؛ وعرفوا طريق المحاضر والشكاوي اللي بتودي المدرس وراء الشمس.
المدرس أصبح مهدور حقة ماليا؛ ومهدور كرامته سلوكيا. ولازم يكون فيه حل للموضوع ده.
0 Kommentare
0 Geteilt
44 Ansichten
0 Bewertungen