كتاب حماقات بروكلين
Новое
Бесплатная
В наличии
0 предпросмотр
حماقات بروكلين" عنوان رواية للكاتب الأميركي "بول أوستر" نقلها إلى العربية "اسامة منزلجي". وفي هذه الرواية يكتشف بطل أوستر ويدعى ناتان أنه مصاب بمرض السرطان فيقرر أن يعود إلى مدينة بروكلين التي يكن لها حباً كبيراً ليمضي أيامه الاخيرة بسلام، حيث يلتقي هناك ابن اخته الذي لم يره منذ ثلاثين عاماً ويدعى طوم، ليكتشف أن طوم فقد والدته وتخلى عن دراسته للآداب ولم يعد يعلم بمكان وجو "حماقات بروكلين" عنوان رواية للكاتب الأميركي "بول أوستر" نقلها إلى العربية "اسامة منزلجي". وفي هذه الرواية يكتشف بطل أوستر ويدعى ناتان أنه مصاب بمرض السرطان فيقرر أن يعود إلى مدينة بروكلين التي يكن لها حباً كبيراً ليمضي أيامه الاخيرة بسلام، حيث يلتقي هناك ابن اخته الذي لم يره منذ ثلاثين عاماً ويدعى طوم، ليكتشف أن طوم فقد والدته وتخلى عن دراسته للآداب ولم يعد يعلم بمكان وجود أخته، يمضيان أوقاتاً كثيرة معاً وكل واحد يحتاج الآخر لأسباب مختلفة.
يحدد أوستر زمن الرواية في ربيع العام 2000 ويدعو القارئ إلى أن يزور مع البطلين أحد الأمكنة السرية في أمريكا حيث هناك امرأة شابة يقع في غرامها طوم الشاب، ولكننا سنكتشف معاً أنها امرأة صعبة المنال، جميلة، ومتزوجة ولديها طفلان " إنها جميلة جداً يا ناتان لدرجة أنني حين أراها بهذا المشهد مع ولديها أشعر بأن ثقتي بالعالم تتجدد. اعرف أن الأمر مضحك لكنني أفكر بها نحو العشرين مرة في النهار".
تتوالى الأحداث، حتى تنتهي الرواية في الثامنة صباحاً من الحادي عشر من سبتمبر 2001، أي قبل 46 دقيقة من ارتطام أول طائرة في برج مركز التجارة العالمي الشمالي " وبعد ساعتين فقط من ذلك، سوف يتصاعد دخان ثلاثة آلاف جثة محترقة عالياً باتجاه بروكلين وينهمر علينا على هيئة سحابة بيضاء من الرماد والموت.
أما الآن فإن الساعة لم تتجاوز الثامنة، وبينما أمشي على طول الجادة تحت تلك السماء الزرقاء البراقة، أنا سعيد، يا أصدقائي، سعيد كأي إنسان عاش على الأرض". هكذا يصف ناتان ما شعر به تلك اللحظة والذي رأى للحياة معنى أخر عندما وجد نفسه لم يمت بعد كاللآخرين.
يحدد أوستر زمن الرواية في ربيع العام 2000 ويدعو القارئ إلى أن يزور مع البطلين أحد الأمكنة السرية في أمريكا حيث هناك امرأة شابة يقع في غرامها طوم الشاب، ولكننا سنكتشف معاً أنها امرأة صعبة المنال، جميلة، ومتزوجة ولديها طفلان " إنها جميلة جداً يا ناتان لدرجة أنني حين أراها بهذا المشهد مع ولديها أشعر بأن ثقتي بالعالم تتجدد. اعرف أن الأمر مضحك لكنني أفكر بها نحو العشرين مرة في النهار".
تتوالى الأحداث، حتى تنتهي الرواية في الثامنة صباحاً من الحادي عشر من سبتمبر 2001، أي قبل 46 دقيقة من ارتطام أول طائرة في برج مركز التجارة العالمي الشمالي " وبعد ساعتين فقط من ذلك، سوف يتصاعد دخان ثلاثة آلاف جثة محترقة عالياً باتجاه بروكلين وينهمر علينا على هيئة سحابة بيضاء من الرماد والموت.
أما الآن فإن الساعة لم تتجاوز الثامنة، وبينما أمشي على طول الجادة تحت تلك السماء الزرقاء البراقة، أنا سعيد، يا أصدقائي، سعيد كأي إنسان عاش على الأرض". هكذا يصف ناتان ما شعر به تلك اللحظة والذي رأى للحياة معنى أخر عندما وجد نفسه لم يمت بعد كاللآخرين.
حماقات بروكلين" عنوان رواية للكاتب الأميركي "بول أوستر" نقلها إلى العربية "اسامة منزلجي". وفي هذه الرواية يكتشف بطل أوستر ويدعى ناتان أنه مصاب بمرض السرطان فيقرر أن يعود إلى مدينة بروكلين التي يكن لها حباً كبيراً ليمضي أيامه الاخيرة بسلام، حيث يلتقي هناك ابن اخته الذي لم يره منذ ثلاثين عاماً ويدعى طوم، ليكتشف أن طوم فقد والدته وتخلى عن دراسته للآداب ولم يعد يعلم بمكان وجو "حماقات بروكلين" عنوان رواية للكاتب الأميركي "بول أوستر" نقلها إلى العربية "اسامة منزلجي". وفي هذه الرواية يكتشف بطل أوستر ويدعى ناتان أنه مصاب بمرض السرطان فيقرر أن يعود إلى مدينة بروكلين التي يكن لها حباً كبيراً ليمضي أيامه الاخيرة بسلام، حيث يلتقي هناك ابن اخته الذي لم يره منذ ثلاثين عاماً ويدعى طوم، ليكتشف أن طوم فقد والدته وتخلى عن دراسته للآداب ولم يعد يعلم بمكان وجود أخته، يمضيان أوقاتاً كثيرة معاً وكل واحد يحتاج الآخر لأسباب مختلفة.
يحدد أوستر زمن الرواية في ربيع العام 2000 ويدعو القارئ إلى أن يزور مع البطلين أحد الأمكنة السرية في أمريكا حيث هناك امرأة شابة يقع في غرامها طوم الشاب، ولكننا سنكتشف معاً أنها امرأة صعبة المنال، جميلة، ومتزوجة ولديها طفلان " إنها جميلة جداً يا ناتان لدرجة أنني حين أراها بهذا المشهد مع ولديها أشعر بأن ثقتي بالعالم تتجدد. اعرف أن الأمر مضحك لكنني أفكر بها نحو العشرين مرة في النهار".
تتوالى الأحداث، حتى تنتهي الرواية في الثامنة صباحاً من الحادي عشر من سبتمبر 2001، أي قبل 46 دقيقة من ارتطام أول طائرة في برج مركز التجارة العالمي الشمالي " وبعد ساعتين فقط من ذلك، سوف يتصاعد دخان ثلاثة آلاف جثة محترقة عالياً باتجاه بروكلين وينهمر علينا على هيئة سحابة بيضاء من الرماد والموت.
أما الآن فإن الساعة لم تتجاوز الثامنة، وبينما أمشي على طول الجادة تحت تلك السماء الزرقاء البراقة، أنا سعيد، يا أصدقائي، سعيد كأي إنسان عاش على الأرض". هكذا يصف ناتان ما شعر به تلك اللحظة والذي رأى للحياة معنى أخر عندما وجد نفسه لم يمت بعد كاللآخرين.
رابط التحميل
https://librarians.me/link/SB4CvIq
https://librarians.me/link/SB4CvIq
المؤلف
بول أوستر
بول أوستر
0 Комментарии
0 Поделились
1Кб Просмотры
0 предпросмотр