كتاب لطائف المعارف
Nuevo
Free
In stock
0 Vista previa
هي مجموعة من الأقوال التي نكررها صباحاً ومساءً، لنيل رضا الله تعالى والتقرب منه، استناداً لقول النبي عليه السلام في حديثه الشريف: (مَن تقرَّب إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ شِبْرًا تقرَّب إليه ذِراعًا ومَن تقرَّب إليه ذِراعًا تقرَّب إليه باعًا ومَن أقبَل إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ ماشيًا أقبَل اللهُ عَزَّ وجَلَّ إليه مُهَرْوِلًا واللهُ أعلى وأجَلُّ واللهُ أعلى وأجَلُّ واللهُ أعلى وأجَلُّ)
الإنسان يتقرب إلى الله بذكره الدائم له في أوقات الشدة والرخاء، حتى يبقى الله بجانبه في كل لحظة في حياته، ويشعر بالاطمئنان والسكينة، ويُوفِقه في جميع ما يقوم به، وهناك أنواع عدة من الأذكار التي ثبتت عن النبي عليه السلام؛ كأذكار المساء والصباح وأذكار النوم، وسوف أعرض في هذا المقال بعض من أذكار الصباح والمساء، وفضلها على الإنسان المسلم.
الإنسان يتقرب إلى الله بذكره الدائم له في أوقات الشدة والرخاء، حتى يبقى الله بجانبه في كل لحظة في حياته، ويشعر بالاطمئنان والسكينة، ويُوفِقه في جميع ما يقوم به، وهناك أنواع عدة من الأذكار التي ثبتت عن النبي عليه السلام؛ كأذكار المساء والصباح وأذكار النوم، وسوف أعرض في هذا المقال بعض من أذكار الصباح والمساء، وفضلها على الإنسان المسلم.
هي مجموعة من الأقوال التي نكررها صباحاً ومساءً، لنيل رضا الله تعالى والتقرب منه، استناداً لقول النبي عليه السلام في حديثه الشريف: (مَن تقرَّب إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ شِبْرًا تقرَّب إليه ذِراعًا ومَن تقرَّب إليه ذِراعًا تقرَّب إليه باعًا ومَن أقبَل إلى اللهِ عَزَّ وجَلَّ ماشيًا أقبَل اللهُ عَزَّ وجَلَّ إليه مُهَرْوِلًا واللهُ أعلى وأجَلُّ واللهُ أعلى وأجَلُّ واللهُ أعلى وأجَلُّ)
الإنسان يتقرب إلى الله بذكره الدائم له في أوقات الشدة والرخاء، حتى يبقى الله بجانبه في كل لحظة في حياته، ويشعر بالاطمئنان والسكينة، ويُوفِقه في جميع ما يقوم به، وهناك أنواع عدة من الأذكار التي ثبتت عن النبي عليه السلام؛ كأذكار المساء والصباح وأذكار النوم، وسوف أعرض في هذا المقال بعض من أذكار الصباح والمساء، وفضلها على الإنسان المسلم.
رابط التحميل
https://librarians.me/link/VoGBLid
https://librarians.me/link/VoGBLid
المؤلف
أبو الفرج الحنبلي الدمشقي
أبو الفرج الحنبلي الدمشقي
0 Commentarios
0 Acciones
2K Views
0 Vista previa